إدارة المخاطر في التداول No Further a Mystery

إدارة المخاطر في التداول No Further a Mystery

Blog Article

التقلبات يمكن أن تلعب أيضًا دورًا في إدارة المخاطر. على سبيل المثال، قد يكون من المنطقي اتخاذ مخاطر أقل أو عدم التداول مؤقتًا عندما تكون التقلبات عالية.

هل يمكن استخدام الرافعة المالية بأمان في التداول اليومي؟

على سبيل المثال، قد تؤدي اضطرابات في عمليات استخراج المعادن إلى ارتفاع أسعار الذهب، بينما يمكن أن تؤثر مشاكل النقل والإمداد على أسعار النفط، مما يزيد من تقلبات السوق.

كيف يتم حساب نسبة المخاطرة / المكافأة في تداول العملات الأجنبية؟

توجد عِدة استراتيجيات أو طرق يعتمد المتداولون اليومين عليها في عملية إدارة المخاطر، يأتي في مقدمتها تعيين مستويات وقف الخسارة وجني الأرباح، فضلاً عن الاهتمام بتحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع مستوى المخاطر القادرين على تحمله.

لهذا السبب، تعتبر إدارة الأموال بمثابة نقطة البداية العامة لتحسين المخاطر والعائد معًا.

المخاطر النظامية: هي المخاطر التي تؤثر بالسلب على النظام المالي ككل، مثل انهيار السوق، وهي لا يمكن منع حدوثها أو تجنبها بصورة كاملة، لكن إدارة المخاطر الفعالة تساعد على الحد من تأثيرها.

الأحداث غير المتوقعة مثل القرارات السياسية، الكوارث الطبيعية، الأزمات المالية، والهجمات الإرهابية قد تسبب تحركات حادة في الأسواق، مما يؤدي إلى خسائر كبيرة.

تحليل الأخطاء: حدد ما الذي أدى إلى الخسارة. هل كان هناك الإمارات خطأ في التحليل؟ أم أنك خالفت خطة التداول؟

يساهم التحليل الأساسي -على غرار نظيره الفني- في تقييم المخاطر والتحوط تجاهها، وذلك من خلال الآتي:

مراقبة الأخبار: يجب على المتداول البقاء في حالة متابعة للمجريات من حوله، والاطلاع على الأخبار -لا سيما الاقتصادية- باستمرار؛ وذلك لما لها من تأثير مباشر على حركة الأسعار واتجاهات الأسواق.

ومع ذلك، مع بعض الممارسات، يمكن جعل هذه المخاطر تحت السيطرة. لا يتعلق الأمر فقط بتقليل الخسائر المالية، ولكن أيضًا الضغط النفسي كما أوضحنا.

يوجد جانب نور سلبي للمبالغة في إدارة المخاطر، أهمها فرض قيود على المتداول للدرجة التي قد تتسبب في إهداره لبعض فرص تحقيق الربح.

الإفراط في التداول: دخول عدد كبير جدًا من الصفقات في فترة قصيرة يزيد من التعرض ويشتت الانتباه.